منتديات ولي الله
مرحبا بك ايها الزائر...... اذا كانت هذه اول مرة تزورنا
.......قم بقراءة التعليمات او قم بالتسجيل........
........وان لم تكن قم بالدخول.........
مع تحيات مدير المنتدى خادم اهل البيت
منتديات ولي الله
مرحبا بك ايها الزائر...... اذا كانت هذه اول مرة تزورنا
.......قم بقراءة التعليمات او قم بالتسجيل........
........وان لم تكن قم بالدخول.........
مع تحيات مدير المنتدى خادم اهل البيت
منتديات ولي الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تعزية بمناسبة ذكرى استشهاد سيد البشرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
خادم اهل البيت
•-«[ آلآدآرة ]»-•

•-«[ آلآدآرة ]»-•
خادم اهل البيت


تعزية بمناسبة ذكرى استشهاد سيد البشرية Bbbbre10
رقم العضوية : 1
الجنس : ذكر
المُسَــاهَمَـــاتْ : 411
تاريخ التسجيل : 25/08/2010
الجنسية : العراق
my mms : تعزية بمناسبة ذكرى استشهاد سيد البشرية Basim-11

تعزية بمناسبة ذكرى استشهاد سيد البشرية Empty
مُساهمةموضوع: تعزية بمناسبة ذكرى استشهاد سيد البشرية   تعزية بمناسبة ذكرى استشهاد سيد البشرية Icon_minitimeالجمعة 4 فبراير - 16:40

بعيون دامعة وبقلوب مفجوعة يعتصرها الأسى والألم

نرفع أحر التعازي لسيدة نساء العالمين ولأمير المؤمنين

ولسيدي شباب الجنة والأئمة المعصومين

سيما مولانا وملاذنا وعصمتنا الإمام الحجة المنتظر

عجل الله فرجه الشرف بذكرى وفاة هادي الأمة

وشفيعها خاتم النبيين وحبيب إله العالمين

أبي القاسم محمد بن عبدالله

كما نرفع التعازي لمقام مراجعنا العظام

والعلماء الأعلام وللمؤمنين والمؤمنات كافة

وأعضاء المنتدى الكرام

فعظم الله لنا ولكم الأجر

إسمه و نسبه


محمّد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن
مرّة بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانة بن خزيمة بن مدركة
بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان ، قال رسول الله ( صلَّى الله
عليه و آله ) إذا بلغ نسبي إلى عدنان فأمسكوا

أشهر ألقابه

الأحمد

الأمين

المصطفى

السراج المنير

البشير النذير

كنيته

أبو القاسم

أبوه

عبد الله ، و قد مات و النبي حمل في بطن أمه ، و قيل : مات و له من العمر سنتان و أربعة أشهر

أمّه

آمنة بنت وهب بن عبد مناف ، و قد ماتت و عمره ثمان سنوات

ولادته

يوم الجمعة ، السابع عشر من شهر ربيع الأول من عام الفيل ، و بعد (55 )
يوما من هلاك أصحاب الفيل ( عام 570 أو 571 ميلادي ) ، و في أيام سلطنة انو
شيروان ملك الفرس

محل ولادته


مكة المكرمة

مدة عمره

62 سنة و 11 شهرا و 11 يوما

بعثته

بُعث نبيّاً في سنّ الأربعين ، أي في 27 شهر رجب عام ( 610 ) ميلادية

مدة نبوته


22 سنة و 7 اشهر و 3 أيام ، قضى 13 سنة منها في مكة المكرمة و 9 سنوات و أشهر في المدينة المنورة

هجرته


خرج من مكة المكرمة مهاجراً إلى المدينة المنورة في الليلة الأولى من شهر ربيع الأول و دخل المدينة المنورة في 12 من الشهر نفسه

نقش خاتمه


محمّد رسول الله

زوجاته


خديجة بنت خويلد ، سُودة بنت زمعة ، عائشة بنت أبي بكر ، حفصة بنت عمر ،
زينب بنت خزيمة ، أم سلمة بنت أبو أمية المخزومي ، جويرية بنت الحارث ، أم
حبيبة بنت أبي سفيان ، صفية بنت حي بن أخطب ، ميمونة بنت الحارث ، زينب بنت
جحش ، خولة بنت حكيم


مدفنه الشريف


في بيته في المسجد النبوي الشريف في المدينة المنورة




إلى جنّة المأوى
وقد آن الوقت لتلك الروح العظيمة التي لم يخلق الله نظيراً لها فيما مضى من
سالف الزمن ، وما هو آتٍ أن تفارق هذه الحياة ، لِتَنعَم بِجِوار الله
ولطفه

فَهبط جبرائيل على النبي ( صلى الله عليه وآله ) فقال له يَا أَحمَدْ ، إِنَّ اللهَ قَدِ اشتَاقَ إِلَيكَ )، فاختار النبي ( صلى الله عليه وآله ) جِوارَ رَبِّهِ ، فأذِن لملك الموت بقبض روحه العظيمة

ولما علم أهل البيت ( عليهم السلام ) أن النبي ( صلى الله عليه وآله )
سيفارقهم في هذه اللحظات خَفّوا إلى توديعه ، فجاء السبطان الحسن والحسين (
عليهما السلام ) وألقيا بأنفسهما عليه ( صلى الله عليه وآله ) وهما يذرفان
الدموع ، وكان النبي ( صلى الله عليه وآله ) يُوَسِّعُهُمَا تقبيلاً

فعندها أراد أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أن يُنَحِّيهِمَا فأبى النبي ( صلى الله عليه وآله ) وقال له

( دَعْهُمَا يَتَمَتَّعَانِ مِنِّي وأَتَمَتَّعُ مِنهُمَا ، فَسَتُصِيبهُمَا بَعدِي إِثْرَة )

ثم التفت ( صلى الله عليه وآله ) إلى عُوَّادِهِ فقال لهم

قَدْ خَلَّفْتُ فيكم كتابَ الله وعترتي أهل بيتي ، فَالمُضَيِّع لِكِتَابِ
الله كَالمُضَيِّع لِسُنَّتِي ، وَالمُضَيِّع لِسُنَّتِي كالمُضَيِّع
لِعَترَتِي ، إِنَّهُمَا لَن يَفترِقَا حَتى يَرِدَا عَلَيَّ الحَوْضَ

وقال لِوصيِّه وباب مدينة علمه الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام )

ضَعْ رأسي في حِجرِكَ ، فقد جَاءَكَ أمرُ الله ، فإِذا فاضت نَفسي
فتناوَلْهَا وامسح بها وجهَك ، ثُمَّ وَجِّهْني إلى القبلة وَتَولَّ أمرِي ،
وَصَلِّ عَلَيَّ أوَّل النَّاس ، وَلا تُفَارِقني حتى تُوَارينِي في رمسي ،
وَاستَعِنْ بِاللهِ عَزَّ وَجلَّ

فأخذ أمير المؤمنين رأس النبي ( صلى الله عليه وآله ) فوضعه في حجره ،
وَمَدَّ يَدَه اليمنى تحت حَنَكَه ، وقد شَرعَ مَلك الموت بقبض روحه
الطاهرة والرسول ( صلى الله عليه وآله ) يُعاني آلامَ الموتِ وشِدَّةَ
الفَزَع ، حتى فاضَتْ روحُهُ الزكيَّة ، فَمَسحَ بِهَا الإِمَامُ ( عليه
السلام ) وجهه

ووجم المسلمون وطاشت أحلامهم ، وعَلاهُم الفزع والجزع والذعر ، وهَرعت نساء
المسلمين وقد وَضعْنَ أزواج النبي ( صلى الله عليه وآله ) الجَلابِيب عن
رؤوسهن يلتدمن صدورهن ، ونساء الأنصار قد ذَبُلَت نفوسُهُن من الحزن وهُنَّ
يضرِبْنَ الوجوه ، حتى ذُبِحَت حُلوقَهُنَّ من الصيَاح

وكان أكثرُ أهل بيته ( صلى الله عليه وآله ) لوعة وأشَدُّهم حزناً بضعتَهُ
الطاهرة فاطمة الزهراء ( عليها السلام ) ، فقد وقعت على جثمانه ( صلى الله
عليه وآله ) وهي تبكي أَمَرَّ البكاء وأقْسَاه


تجهيزه ( صلى الله عليه وآله )


تَولَّى الإمام علي ( عليه السلام ) تجهيز النبي ( صلى الله عليه وآله )
ولم يشاركه أحد فيه ، فقام ( عليه السلام ) في تغسيله ( صلى الله عليه وآله
) وهو يقول

بِأَبي أنتَ وأُمِّي يا رسول الله ، طِبْتَ حَياً وَمَيِّتاً

وبعدما فرغ ( عليه السلام ) من غُسله ( صلى الله عليه وآله ) أدَرجَهُ في أكفانه ووضعه على السرير


الصلاة عليه ( صلى الله عليه وآله )

وأوَّل من صلَّى على الجثمان المقدّس هو الإمام علي ( عليه السلام ) ،
وأقبل المسلمون للصلاة على جثمان نَبِيِّهم ، وأمير المؤمنين ( عليه السلام
) واقف إلى جانب الجثمان وهو يقول

السَّلامُ عَليكَ أَيُّهَا النَّبي ورحمة الله وبركاته ، اللَّهُمَّ إنا
نَشهدُ أَنَّهُ : قد بَلَّغ ما أُنزِلَ إِليه ، وَنَصحَ لأُمَّتِه ، وجاهد
في سبيل الله حتى أعزَّ اللهُ دينَه وتَمَّت كلمتُه ، اللَّهُمَّ
فَاجْعَلنا مِمَّن يتبع ما أُنزِل إليه ، وثَبِّتنَا بعده ، واجمَعْ بيننا
وبينَه

وكان الناس يقولون ( آمين )


دفنه ( صلى الله عليه وآله )

وبعد أن فرغ المسلمون من الصلاة على الجثمان العظيم ، وودّعوه الوداع
الأخير ، قام الإمام علي ( عليه السلام ) فوارى الجثمان المقدّس في مثواه
الأخير ، ووقف على حافة القبر ، وهو يروي ترابه بماء عينيه ، وقال بصوت
خافت حزين النبرات

إنَّ الصبر لَجَميل إلا عنك ، وإنَّ الجزع لَقَبيح إلا عليك ، وإنَّ المُصابَ بك لَجَليل ، وإِنَّه قَبلَكَ وبَعدَكَ لَجَلَل

وكانت وفاته ( صلى الله عليه وآله ) في ( 28 ) من صفر 11 هـ ، فإنَّا لله وإنّا إليه راجعون


فسلام عليك يا أباالقاسم يوم ولدت و يوم مت و يوم تبعث حيا


تعزية بمناسبة ذكرى استشهاد سيد البشرية Download.php?imgf=1_12658682831
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://al-amam-ali.yoo7.com
 
تعزية بمناسبة ذكرى استشهاد سيد البشرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ولي الله :: ¨°o.O ( المنتديات الاسلاميه ) O.o° :: النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم)-
انتقل الى:  
 
حفظ البيانات؟
دخول